عقاب الزوجة الخائنة في نيجيريا يختلف عن كل دول العالم

 يسود قانون الغاب في نيجيريا في الكثير من الأمور خاصة التي تخص الشرف فلا يوجد قانون ولا تشريعات للعقوبات في مثل هذه الجرائم



لا شك أن الخياانة شي لا يغتفر سواء للرجل أو المرأة خاصة إذا جاءت الخياانة من الشخص المتز9ج وهي من الأمور التي تقطع العلاقات بين الشريكين، ولا يوجد في العادة قوانين لعقااب الخياانة، لكن قانون الغاب في ننجيريا دائماً ما يضع حد وعقوباات الجراائم المتعلقة بالشررف.

ويذكر أن أن لكل قبيلة من القبائل في ننجيريا قانونها الخاص والذي يضع عقوبة للسيدات الخاائنات او القضايا المتعلقة يالشرف والعررض، ومن أبشـ،ـع تلك العقوبات في أحد القبائل هي التي تتحقق من الواقعة.

 

وإذا تم التأكيد أن الز9جة أقدمت على فعل الفااحشة يتم إحضارها هي وعشيـ،ـقها الي ميدان عام ويحضره كل الاطفال والسيدات والشيوخ ويتم تجريد الز9جة وعشـ،ـيقها من الملابس ويطلب منهم أن يقوموا بفعل الفااحشة علي الملأ.



يجب التنويه إلى أن الخيانة الزوجية هي قضية معقدة وحساسة، وتختلف العقوبات المفروضة على الزوجة الخائنة بشكل كبير بين دول وثقافات مختلفة. في نيجيريا، تعتبر الخيانة الزوجية جريمة وفقًا للقانون الإسلامي الذي ينطبق على المسلمين في البلاد. ويمكن أن يتم فرض العقوبة على الزوجة الخائنة، ولكن يجب الإشارة إلى أن هذا النوع من العقوبات غير مدعوم من قبل الحكومة النيجيرية وغير قانوني وينطوي على خطر العنف والاضطرابات الاجتماعية.


بعد التأكد بشكل قاطع من حدوث هذه الفاحشة المكروهة يقوم أفراد القبيلة باحضار المتهمين الخائنة وعشيقها وتجريدهم من ملابسهم أمام الجميع ويأمرونهم بممارسة الذنب أمام الجميع في حضور الشيوخ والرجال والنساء والأطفال واذا امتنعوا عن ذلك يضربونهم ويجلدونهم بشكل لا يوجد به رحمة أبدا ليضطروا أن يفعلوا ذلك وبحضور الزوج الذي لا يستطيع مشاهدة ذلك أمامه ليذهب إلى منزلة ويقوم بالقاء كل ما يخص الخائنة في الشارع ويقفل صفحتها ويعيش حياته من جديد.

وبعد ذلك يقومون بجلدهم وطردهم خارج القبيلة نهائياً ويعتبر هذه العقوبة رادعة لكل من تسول له نفسة بالخيانة أو فعل ذنب فعندما يتذكر بأنه ربما يتعرض لهذا النوع وهذه الفضيحة والعذاب فيعود إلى صوابة.

هذا النوع من العقاب ليس بالسهل كما يراه البعض فلن يستطيع أحد أن يفعل ذلك أمام الناس والكل يشاهده فهذا يخدش الحياء الجميع وخصوصا الأطفال الذين لا يعرفون شيءا بخصوص هذا الذنب ولكن عندما يفهمون فيكون ذلك الأمر متعلق باذهانهم فلم يقعوا فيه أبدا.


يجب على المجتمعات والدول احترام حقوق النساء والرجال على حد سواء، وتطوير أنظمة قانونية تفي بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان، بما في ذلك الحقوق المتعلقة بالزواج والأسرة. ويجب أن تتم معالجة قضايا الخيانة الزوجية بطرق قانونية وعادلة وتجنب العنف والانتقام.

يجب التنويه إلى أن العقوبات المفروضة على الزوجة الخائنة في نيجيريا تختلف حسب الثقافة والدين والقانون المعمول به في كل منطقة ومجتمع. ومن الممكن أن يتم تطبيق عقوبات مختلفة في المجتمعات الريفية والحضرية والمسلمة والمسيحية وغيرها.

في بعض المجتمعات الإسلامية في نيجيريا، يمكن أن يتم فرض عقوبة الرجم على الزوجة الخائنة، وهو عقاب يتمثل في رمي الزاني (الرجل والمرأة) بالحجارة حتى الموت. ولكن يجب الإشارة إلى أن هذا النوع من العقوبات غير مدعوم من قبل الحكومة النيجيرية وغير قانوني وينطوي على خطر العنف والاضطرابات الاجتماعية.

من الجدير بالذكر أن الخيانة الزوجية غير مجرمة في القانون النيجيري، ولا يوجد عقوبات قانونية مفروضة على الزوجة الخائنة. ومع ذلك، يمكن للزوج المتضرر أن يلجأ إلى القضاء المدني للحصول على التعويض عن الأضرار التي لحقت به جراء الخيانة الزوجية، ويمكن أن يتم تطبيق عقوبات اجتماعية أو ثقافية على الزوجة الخائنة في بعض المجتمعات.

تعليقات