تعتبر الأفراح مناسبات تجمع العائلة والأصدقاء للاحتفال بالأحداث السعيدة، ولكن في بعض الأحيان تنتشر بعض العادات السيئة في الأفراح التي تؤثر على جو المناسبة وتعكر صفوها. وفيما يلي سنتحدث عن بعض العادات السيئة التي يجب تجنبها في الأفراح:
1- الإفراط في الضوضاء: يعتبر الضوضاء العالية والمزعجة من العادات السيئة التي يمكن أن تؤثر على جو الحفل وتزعج ا
لضيوف. لذلك يجب تجنب إصدار الصراخ والصياح والتصفيق العالي، والحرص على الحفاظ على جو مناسبة وهادئ.
2- إساءة استخدام الألعاب النارية: يستخدم بعض الناس الألعاب النارية في الأفراح، ولكن يجب الحرص على استخدامها بحذر وتجنب التركيز على الإطلاق العشوائي للألعاب النارية، حيث يمكن أن تتسبب في حدوث حوادث وإصابات خطيرة.
3- تناول الطعام بشكل مفرط: يعتبر الأكل الزائد من العادات السيئة التي يمكن أن تؤثر على الصحة، وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يؤدي إلى تبديد الطعام وإهدار الموارد، لذلك يجب الحرص على تقديم الطعام بكميات مناسبة وتجنب الإفراط في تناوله.
4- الاستهزاء والتنمر على الآخرين: يجب تجنب الاستهزاء والتنمر على الضيوف في الحفل، حيث يمكن أن يؤدي هذا السلوك إلى إفساد جو المناسبة وتدني مستوى التعاون والتفاهم بين الحضور.
5- التدخين: يجب تجنب التدخين داخل قاعة الحفل، حيث يمكن أن يؤثر على صحة الحاضرين ويعتبر مزعجاً لغير المدخنين.
بشكل عام، يجب الحرص على الحفاظ على جو مناسب وهادئ في الأفراح، وتجنب العادات السيئة التي تؤثر على جو المناسبة وتعكر صفوها. ويمكن تحقيق ذلك من خلال التخطيط الجيد للحفل وتحديد القواعد والتعليمات اللازمة للحفاظ على الاحتفال بطريقة صحيحة ومناسبة.
فيد يو متداول لعروس بال تداوله العديد من نشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تم نشر فيديو لحفل زفاف عروس بال أقيم في تونس، وعلى الفور بدأ الجميع يتساءلون عن ومن تكون،
حيث ظهرت وهي تلعب أكروبات ضمن فقرات حفل الزفاف وكانت قد وضعت ة من القماش على رقبة عريسها مربوطة طها لتظهر في اذهل الجميع وهي مرتدية ال بدلاً من فستان أبيض. عروس بال وأثار الفيديو جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث عبر العديد من المتابعين عن دهشتهم من ظهور ،
خاصة أنها في بلد عربي وتتبع العادات والتقاليد الة وقد عبرت إحدى المتابعين وتدعى زهور عبد الله ” لكم خير وشرف ما حدث “فيما كتبت متابعة أخرى بعنوان” هنا شريف “:” نعزي أنفسنا ونفقد حشمتنا وتدني أخلاقنا وقيمنا وقيمنا .. الدولة الإسلامية ومبادئها. جزاكم الله خير الجزاء.
وعلى الجانب الأخر،دافع مؤيدون آخرون عن ، فكتب أحد المتابعين وي اسم “هيام” ويبدو أنها تونسية أيضًا:«ياخي الرجال اللي مستغربة مالكم كلكم تحبو بنات مثل هذه، الفرق أنه العريس هذا شخصيته واضحة و صريحة والبنية واضحة